الدورانات التي تتلوى على طريق الامير سلطان حول هذه الترسانة الاسمنتية القادم لها من الجنوب الى الغرب او من الغرب الى الشمال والتي كثيرا ما يتعلق بها سيارات الدفاع المدني كما حصل بالامس ووايتات الماء وسيارات النقل تمثل هاجسا لمرتادي هذا الطريق المخيف وعلى رغم من كل ماكتب عن هذا الطريق بغية ايجاد الحلول المناسبة اما بقفله نهائيا اووضع اشارة ضوئية ورفع الترسانة الاسمنتية الا ان الصوت لا زال بعيدا عن مسامع المسؤولين ----- لماذا لا ننتبه قبل حدوث المزيد من الكوارث .