عزيزي المعلم أشكر حضورك وإشادتك وأعتز بكلماتك الرقيقة لك الحب وخالص التقدير.

شاعرنا المبدع وأديبنا الملهم / أبو عماد بل أنت الحب والود
وأنت الشعر والنثر
وأنت من يأسرنا بلطفه ، ويغمرنا بعطفه وبجميل عباراته
وأحلى أمنياته
لا نشك لحظة في أنّ الإبداع له رجاله ، والتميز له مسبباته
وأنت الحفي بكل المعاني
والقريب من القاصي والكريم مع الداني بجميل خلقك ،
وحلاوة قولك ، وعذوبة نظمك ..
لك الود والتقدير ، ولك الحب والتحيات من القلب إلى القلب.

عزيزي الغالي / أبو رامي ..صدقت أيها الوفي الصدوق
فالمشاعر لا يحركها إلا ناثر أو شاعر
وأستاذنا وأديبنا المكي / مصطفى زقزوق له الفضل
في أن يمنحنا لحظات الفرح والابتهاج والتجلي
فهو أشبه بالنهر الجاري عذوبة ، وأصفى من الصفاء أنسا ومحبة ..
وأنت دائما تأتي في الوقت المناسب لتمنحنا لطف القول
، وجمال الإحساس ...
لك من أخيك أغلى ما يكنه القلب من المحبة والتقدير
ومنك نأخذ الإشادة فأنت أهل للإبداع والريادة .