لله در شاعرنا القدير مصطفى زقزوق فنحن مدينون له بهذا التحفيز الذي استطاع أن يدفع به شعراءنا الكبار إلى البوح بمكنونات الصدور وبعث كوامن الشجن
وشكرا لشاعرنا القدير أبو سفيان على جر هذا اللحن الشجي واسترجاع ذكريات الماضي الجميلة وقد تجلت فيه حكمة الشيوخ وروح الشباب
شكرا لهذه القلوب الشابة التي تمنحنا الجمال في زمن لا نرى فيه إلا المشوه
سلمتم جميعا