قرر هذه الأيام قلة من الموظفين في شركة الاتصالات السعودية استخراج أحد الكيابل الرئيسة في مدينة العيص وبيعه بأثمان باهضة .. بتغطية ومشاركة من أحد رؤساء الأقسام ...

اللهم إني بلغت .. اللهم إني بلغت ...



أعوذ بالله أن أقذف أحداً بسوء ولكنها الحقيقة المخزية .. وقد تكررت هذه الجرائم عدة مرات !!!!!

وقد تجادلتُ مع أحد المخططين فقال إنها كيابل مهجورة ومن أملاك شركتنا ويحق لنا التصرف فيها بدل أن تتآكل مع مرور السنين وتقلب الأجواء .