ازفت اجازة عيد الحج وتسابق الناس للمواقع البحرية كلا يحدد موقع خيمته لكي يقضي اوقاتا سعيدة على شواطئ ينبع الجميلة اخدين بالاعتبار قيام متعهد الانارة بايصال تلك الخدمة التي استمتعوا بها العام الماضي ولا يبدو ان هنالك اي تحرك على الساحة فالمتعهد السابق لن يعيد الكرة مرة على الرغم انه خلال هذا العام لديه الكثير من المواد التي ظفر بها العام المنصرم واكيد المسئولين يعدون الايام والساعات لكي تمر دون ان يتقدم من يزعجهم لتبني الفكرة او المطالبة من الاهالي لكي يتمتعوا باجازاتهم بكل هدوء وسكينة
الاهالي يتطلعوا الى سعادة محافظ ينبع لكي يضع النقاط على الحروف وكلنا امل ان نسمع اخبار زينة بعد الاحباطات المتولدة لدينا خاصة اننا سنقضي اجازة العيد في بيوتنا بعد ان حرمنا من الاستمتاع باحتفالات عيد الفطر
فهل تلك الخدمة ذهبت بمهب الريح ام اننا ننتظر اخبار سارة تعيد البسمة للجميع