الصحوة المأمولة .. ؟؟




إن هذا المسلم الذكي الشجاع قد ترك لنا حيث حل آثار عمله و فنه .. آثار مجده و فخاره .. !!


إن هذا المسلم الذي نام نوما عميقا مئات السنين قد استيقظ .. و أخد ينادي :


ها أنذا لم أمت .. إني أعود إلى الحياة .. لا لأكون أداة طيعة أو ثقلا من البشر تسيرها العواصم الكبرى ..... ومن يدري .. فقد


يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين .. فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة ثانية في الوقت المناسب ..


أو الزمن الموقوت .. !!



( ألبير مشادور : لم هذا الرعب من الإسلام )