في يوم الخميس 19/3/1429هـ تلقينا دعوه من الشيخ ابراهيم عواد الاحمدي
بمكه المكرمه بمناسبة عقد قران ابنه يوسف ابراهيم(ابو دانه)
في حفل ضم مجموعه من الشعراء وخلال هذا الحفل دار هذا اللحن بين كلا من
الشريف احمد الدبيش وجباره العروي و غالب الاحمدي من جهة
والشاعر صلاح المطرفي ورفقائه من جهة اخرى
وقد بداء اللحن من قبلنا





[poem=font="Simplified Arabic,4,undefined,bold,italic" bkcolor="" bkimage="images/toolbox/backgrounds/45.gif" border="double,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
احمد الدبيش و جباره العروي وغالب الاحمدي=
رغم الظروف التي جتنا=اللي ماتخفى على الفهام
جينا نشارك احبتنا=اللي لهم منزله وحشام
صلاح المطرفي ورفاقه=
سحابة الحزن وصلتنا=والحزن في منطقتنا عام
وحضوركم رد بهجتنا=لحظة فرح داخل الاسقام
الدبيش وجباره وغالب=
اللي حصل فوق قدرتنا=ذكُر علينا جروح العام
كل ماصفا جو فرحتنا=جو المآسي عليها غام
صلاح ورفاقه=
انتم وحنا قناعتنا=حسب البراهين فالإسلام
ولا حان ميعاد رحلتنا=نحسب من اللي رحل قدام
الدبيش وجباره وغالب=
صحيح هذي نهايتنا=لاتلومنا لو بكينا اعوام
راحو سلاطين ساحتنا=اللي لهم تشهد الايام
صلاح ورفاقه=
انتم بالأمثال قدوتنا=يامن لكم بالمعاني زام
اقفوا والايام بكتنا=ويبقون فالذاكره أعلام
الدبيش وجباره وغالب=
عظم الحدث فوق طاقتنا=عمرك رأيت السقيم ينام؟
فراقهم قل راحتنا=وانته تعرف المفارق سام
صلاح ورفاقه=
اجريت فالقيل دمعتنا=يامشتكي من امور جسام
قلّت مع الجهد حيلتنا=والموت فوق الرقاب حسام
الدبيش وجباره وغالب=
كبرت علينا مصيبتنا=كل عام نفقد عزيز وهام
حتى عن الانس نحتنا=ماعاد سرنا معه في ليام
صلاح ورفاقه في اخر مردود=
ضيوف في دار غربتنا=بأمر الولي منزل الاحكام
اذكر معي خير امتنا=واللي سبقهم من الاقوام[/poem]