وتتكرر المنافسة من جديد شيب وشباب من مختلف الاعمار والجنسيات في عامها الجديد وبثوبها الجديد المعطر بعطر الماضي البعيد وآمال المحبون يحدوها التفاؤل بالنحاح فلمثل هذه الاحتفالات المستمرة سوف نعيد ثقة العالم بنا ---هذه ينبع التي احب ---اما المشككون في نجاح التسنيدة الاولى نقول لهم الفشل الاول كما تعتقدون ليس نذير الهزيمة بل هو بشرى النجاح _ كتب في احدى الاندية الاردنية بعنوان ( عاشقون العمل عرفوا النجاح ) يقول الكاتب : ان مثل هذا النجاح لمثل هذا الميراتون في محافظة ينبع التي رزقها الله بطبييعة قل ماتجدها في محافظة اخرى جبال ووديان وتلال وبحر تتوسط المدينة المنورة ومكة المكرمة وتعلوها من الشرق وادي ينبع النخل المشهور بنخله وعيون مائه لم يصنع مجرد الصدفة بل استطاع القائمون على هذا السباق ان يعملوا دون كلل (عشقوا العمل فعرفوا النجاح )انتهى ان الذين يشاركون في مثل هذه الاحتفالات هم المحبون لثراثنا المحبون لاوطانهم ---هنيئا المعلم الفاضل عبد الرحيم الزلباني التي تركت هذه البصمة للجيل القادم --- فلو انك سالت صاحب التسنيدة ابا محمد من انت؟ لاجاب : ان مجموعة انســـــــان اضحك وابكــــــــي والفرح وسط عيني ---- يارب اجعل قلوبنا مفتوحة واحلامنا لبلادنا بلا حـــــــــــــــــــدود . -----------