احتفائية رائعة في ليلة من ليالي العمر الخالدة قل أن يجود بمثلها الزمان استطاع فارس الكسرة الشاعر القدير أيمن عبد الله غمري أن يجمع في منزله العامر أقطاب الشعر والأدب في ينبع البحر وأملج وجدة ولن أذكر الأسماء خوفا من أن أسقط أحدا سهوا ولكن الصور المصاحبة كافية وموضحة كما حضرها مشرفو المجالس الينبعاوية وجمع من الأصدقاء وكانت فرصة سانحة للالتقاء
على بساط المحبة والفرح .
وبعد تناول العشاء الذي أعده المضيف بهذه المناسبة امتد الحديث إلى ساعة متأخرة من الليل تشعب خلاله ما بين رواية العديد من الكسرات وما بين الاستمتاع بما يرويه الأستاذ القدير عبد الله غمري من قصص ونوادر ممتعة في شتى مناحي الحياة والعلم والأدب وما بين مناقشة بعض شؤون المنتديات وبالذات المجالس الينبعاوية التي أسعدنا حقا ما سمعناه من تمجيد لها من الشاعر القدير عايش الدميخي ومن التطرق إلى إيجابيات وسلبيات الالتزام بالمشاركة بالأسماء الحقيقية
أما نحن في المجالس الينبعاوية فقد زادت سعادتنا بالالتقاء بشعراء عرفناهم وأحببناهم من خلال مشاركاتهم معنا هنا لم يسبق لنا أن اجتمعنا بهم نذكر منهم الشاعر الخلاوي والشاعر قادم من بعيد والشاعر الفيصل والشاعر محمد علاقي
فشكرا لفارس الكسرة الشاعر أيمن على أن خصنا بهذه الليلة التي نقشت ذكراها في قلوبنا وستبقى في ذاكرة الزمن من الليالي الخالدة التي لن تنمحي بسهولة ,, ونسأل الله أن يكرمه ويحفظه


لقطات مصورة












هدية قيمة من الشيخ ناصر عواد المحياوي لفارس الكسرة



الشيخ ناصر عواد المحياوي في لقطة تذكارية مع الأستاذ عبد الله غمري والشاعر أيمن غمري


لقطة تذكارية لمجموعة من الشعراء


ولقطة أخرى


هدية الشيخ ناصر كانت محور اللقطات التذكارية


مع أبو وسام علي أبو نورة


مع الشاعر الأستاذ خليل الثقفي


بين الشاعر خضر حمدان حداد والمشرف الأستاذ عواد الصبحي


مع الشعراء خضر حمدان وخليل الثقفي ومحمد علاقي


وهنا مع مشرفنا العام محمد عباس


[blink]وهنا كانت لي صورة مع فارس الكسرة ولكن .. الحق على الكاميرا[/blink]