عندما رأيت الصحف في هذا اليوم السبت و هي تتناول حادثة الفقعلي المؤلمه

و رأيت زوج إبنة عمي و هو خالي الأستاذ / عبدالله عطيه ناجي الصواب و عيناه تفيض

من الدمع و هو يشاهد صور الحادث المؤلم بصراحه منظر مؤلم حيث لم يتمالك نفسه من البكاء

ففي هذه اللحظة أخذت أردد على لسان خالي هذه الأبيات و التي لم أشخّص بها الصورة

الكاملة للواقعه نفسها و لكن ما جادت به القريحه








[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
على غلاف الصُحف شاهدت=صورتكِ و حزني معايه زود
أجهشت ببكاي ثم رددت=رحماك يا الواحد المعبود
جاهدت روحي بها و أجهدت=و الهم بين الحنايا يسود
و يا من لنا بالخُطى سددت=أنزل نعيمك بقبر ( خلود )[/poem]


ذهب
من
هنا
وهو يردد

و يا من لنا بالخُطى سددت

أنزل نعيمك بقبر ( خلود )