في عصر حمد قلعة الباشا

عين له حاجب مثل السكرتير في هذا العصر

واخذ الحاجب يامر وينهى والناس ضعف همهم عدم غضبه عليهم


ولما شاف الحاجب الناس مستسلمه زان له المطراد واستغل الظروف ولما علم الوالي بثراء الحاجب عرف انه استغل


اسمه في مصالحه الخاصة

الغريب ان الوالي ساكن في منزل بالاجر رغم انه استثراء

لكن الحاجب رغم ضأ لة مرتبه يملك دور اكبر من رضوى

السؤال كيف نعادل هذا القول مع العين متعلى على الحاجب