أعتقد أن السؤال التالي يفرض نفسه من كل من تجول في شوارع ينبع المتشابهة في السوء وما انتابها من هبوط وحفريات أعمال ساكنة بلا حراك حيث يستمر الشارع تحت وطأة الزحام والإشارات التحذيرية لأكثر من سنتين ولا يزال .
الحفر .... الارصفة المبعثرة والمتكسرة .. الحدائق الخاوية على عروشها .. ( وايتات ) الصرف .. الشاحنات التي وسط البلد .. قطع الإشارات .. و... و...
مستشفى ممرات عياداته الخارجية متر ونصف المتر ... غرف ضيقة ... مساحات خالية ..
السؤال:
أين أثر المجلس البلدي ؟ وأين ما كان أعضاؤه يرددونه ويوعدون به ؟ من المسؤول عن كل ماذكر ؟
المسؤولون معروفون ... لكن أين دورهم؟
في الحقيقة كان سؤالا لكنه قد تفرع فهل من مجيب ومتلافي لتلك السلبيات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا هو السؤال المهم