هذا ما لاحظناه في الفترة الأخيرة بأن الريفي وشتيوي والحجوري أصبحوا يتحاورون هناك بعد أن استقطبهم السيد لمجلسه بعيدا عن رفيقهم عايش الدميخي وفي الوقت الذي يجب فيه على هؤلاء أن يكونوا أكثر تضامنا مع زميلهم الدميخي في ظل الهجمة التي تنتـاب قيادة الصفوف إعلاميا
ومن المفروض أن يتحرك العمدة لأن اللعب على الحبلين من قبل البعض مهمة غير ناجحة