هذه القصه ومن بعدها كسرتين
من المعروف ان البندوري كل يوم يشيل الزنبيل والمطرحه وهُب على ام جيلان ويسجل فى المركز مطرح القدر فالاسفل ومطرح الشودره فالاعلى وطبعا المركز الرئيسي للبندوري الطيحله التى تكون فى وسط القدر والشودره احيان لما تكون الحايه مشمله اكن فى الطيحله ولما تكون الحايه طياب اطلع الغزير ما بين القدر والشودره المهم يومها كانت الحايه مشمله وكان بالقرب منى الاخ توفيق السيد والاخ يوسف السيد ونجلب وهروج وحوت وخير من عند الله وكان ذلك يوم الاربعاء الماضي المهم وصلت سته لنشات ومعها سياح ويردون الغزيز ولكن الحايه مشمله وطرحوا بالقرب منا ينتظرون الحايه تتطرح وانا بالي مشغول بالغزير بالرغم انى عينت خير من الله فى مجلبي ولكن الغزير يسوي اكثر المهم بديت ادندن مع نفسي وقلت التالي
[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,italic" bkcolor="darkred" bkimage="" border="solid,6,chocolate" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
مادام جو البحر ما راق=والموج لازال فى زياده
لاتدعي فالبحر عملاق=خلك مع الحوت والساده
البندوري=
الطيحله=
17/11/1432هــ =
[/poem]
بعدها طرحت الحايه وشلت الفد واتجهت للغزير نصف ساعه الا وجاني اتصال عبر الجوال وينك يالبندوري قلت فالبحر قال تنزل وبدون اي جدال قلت فى نفسي تؤمر امر شلت الفد وعلى المرسى وعند وصولي سألوني الاخوان الساده ويش فيك نزلت بدري فقلت لهم التالي
[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,italic" bkcolor="darkred" bkimage="" border="solid,6,chocolate" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من فوق خشمي امر جاني=الان تنزل بدون جدال
لانه القلب شجاني=والشوق سوى معايه خبال
البندوري=
الغزير=
17/11/1432هــ =
[/poem]

الزنبيل=يعني الهاند باك للبحار
المطرحه=الله يرحم ايام اول وهي اله خشبيه تساعد الحوات على الذهاب والمجيئ من والى البحر
ام جيلان=مسمى المرسى حق الهوري حقي
مطرح القدر=منطقه نجلب فيها اسمها القدر
مطرح الشورده=مثل القدر
الطيحله=قلب الشرم ومدخل ومخرج اللنشات للبطان والغزير
الحايه=اسم من اسماء الهوى بمعنى الريح
اكن=يعنى اجلس ولا اتحرك
طياب=بمعنى مافيه هوا
طرحوا=يعنى رموا الفد بقربنا
تتطرح=يعنى تهدا وتروق
مجلبي=المكان الذى اجلب فيه
الفد=الخطاف سوا البشليله او البروسي وهو مايمسك فى قاع البحر من اجل عدم تحرك الهوري
المرسى=مكان ربط القوراب