ربما يكون الفرق المقصود هنا هو ما استطاعوا أن يقعدوا له ويؤصلوه من جحود فاق وبكل مقايس الجودة لديهم أدنى قواعد الذوق العام .
وأخشى أن أقول تجاهلهم لأدبيات الجوار أو الواجب فتزداد المكابرة ويتفلت الصلف عن عقول صنعتها المجاملة فبدت واهية وكم ندّ عنها من أجحاف في حق ينبع وإن كان من أهلها
والحالة هذه أصبحنا نغرق في جدلية تشبه في مضمونها جدلية البيضة والدجاجة . ينبع أم الهيئة
ومع إنعدام الأثر وإنكسار الأمل الذي كنّا نتطلعة وتماهي المردود من حقنا أن نتساءل أليس منكم من سمع بالمثل ـ حالة نعيشها ـ (الصيت ولا الغنى ) ؟
مثل لايجهله من عرف وتأكد من أن ينبع لم تستفد من الهيئة الملكية إلا ذلك الصيت الضيق جدا في أعين التطلعات والمرتجى والأهم الجانب الصحي والأثر الخدمي .
فطمنا على الحرمان لقرارات تعمدت أن يبقى الفرق هو الفرق الذي عنيته أخي أحمد فرقا لاتكسره غير إدارات تعي ما معنى الإضافة التي يشترط أن تحققها المجمعات الصناعيىة للمجتمعات من حولها .
والمؤسف جدا أن لنا صداقات مع المتنفذين وأصحاب القرار بالكاد استفادوا منها وظل حالنا أعمى
المفضلات