سلمت يمينك أستاذنا الفاضل أبو رامي على فتح الجراح الغائرة في نفس كل إنسان في مدينة ينبع البحر .
الحمد لله.. إذن الأمور أصبحت واضحة ..
الحل واحد لا ثاني له :
يقوم سعادة المحافظ الرائع مع أعيان ينبع المخلصين بالاتفاق والإصرار على مقابلة سمو أمير المنطقة وسمو وزير الداخلية وسمو رئيس الهيئة الملكية لتوضيح الحقائق وكشف اللثام عن الجراح التي أصابت أهل ينبع البحر من عقوق من تولو الأمور في ينبع الصناعية ووضع ميثاق أخلاقي يسير عليه كل مسؤول ...
بإذن الله ستوقف أي مسؤول مقصر أو جاحد في ينبع الصناعية عند حده مهما بلغت مكانته .
المفضلات