جزاك الله خيرا أخي المعلم على إيراد هذه الفتوى للشيخ ابن باز رحمه الله وهي تؤيد ماذهبت إليه بأن من تمسك بآداب الصلاة فلن يشغله عنها شئ .. ويبدو أن من اقترح فكرة عرض اللوحة خلف المصلين مجتهد جانبه الصواب ! إذ مالفائدة من وجودها إن لم يرها المصلون ويقرؤوها بعد كل صلاة
.
قد يقول قائل أن الأولى أن تحفظ وأن تقال عن ظهر قلب وهذا صحيح ولكن وجود اللوحة أمام المصلي وقراءته لها بعد كل صلاة يساهم في حفظ من لم يكن حافظا لها وهذا مكسب كبير حرم منه المصلون الآن
.
فهل يمكن إعادة النظر في ذلك ؟
أم أن هذا أمر منزل ولا يمكن التراجع عنه ؟