صدقوني أن العملية كلها عناد بين المسؤولين الكبار في الهيئة الملكية بينبع

وبين المسؤولين في ينبع البحر والضحية هو المواطن المسكين

لأنه كل واحد لا يريد أن الآخر يصدر عليه أوامر أو يشعر

أنه انتصر عليه بالمفهوم الجاهلي السيء