أخي الكريم ينبع
شكرا لتواصلك بالرد على مداخلتي
وبخصوص ماذكرته انت اعلاه
هي معلومات تتفق مع الاحداث التاريخية ولكن ماذكرته انا مطابق للواقع تماما بكامل فصولة الدقيقة
اما بخصوص مانقلته لنا عن بشير السعداوي طوال تواجده بمنطقة الحجاز ابأن الحكم العثماني هي معلومات تتفق مع مسيرته ظاهريا بولاءه للعثمانيين ولكن اعلم ماكل يكتب مطابق لوقائع الحقائق سيما في الامور السياسية ولتتضح الصورة لك اكثر بشير السعدواي بنظر العثمانيين من الخونة كونهم اكتشفوا خيانته بعد زوال حكمهم وعلى الجانب الأخر رجل مناظل بكل عقلانية وباحترافية بنظر الانجليز ولتكتمل المعلومات لديك اكثراقرأ نهاية مسيرته بالحجاز من الاقتباس ادناه مع مقارنة علاقة الانجليز بالدولة السعودية
عمل مع الملك عبد العزيز ومن بعده ابنه الملك سعود كمستشار شخصي. ولازم الملك عبد العزيز في مقابلته للرئيس الأمريكي روزفلت، وركب معه علي ظهر السفينة الأمريكية في مياه البحيرات المرة سنة 1945م، ثم مع ونستون تشرشل ووزير خارجيته انتوني ايدن، ثم رافقه ألي مصر فى مؤتمر رؤساء وملوك العرب فى مايو1946م. ثم تخلى بشير السعداوي عن وظيفته كمستشار عندما كان فى رفقة الملك سعود بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية، وكان مستشاره الشخصي ، الذي كان في زيارة ألي مصر. فاعتذر السعدواي من الملك، وعاد إلى مسقط رأسه ليبيا ليقود الكفاح لإستقلال بلده
المفضلات