[align=justify]شكراً أخي المعلم على مداخلتك وتفهمك صلب الموضوع
وجزاك الله خيراً يا دائم السعد


ل يتم تبديل الفرش للمساجد للجزء الخلفي فقط أم انه يتم تبديله بالكامل؟؟!!وفي حال تم تبديل الجزء الخلفي فقط هل يعودونه بعدها للصفوف الأمامية ويتركون الصفوف الخلفية نظيفة؟؟!!

هل رواد المساجد للجمع أولى من مرتادي الفروض الخمسة بالصفوف الأولى؟؟!!
ما نراه أن تم التبديل يكون لكامل المسجد !!!

تساؤلاتك في محلها ولكنه هل من مقتنع !

شكراً أخي وليد

مرحباً بك أخي الكريم الساهر الكريم سعدت بمروك

شكراً لمرورك أخي الثروات ونحن معك

2009 معلم معاصر شكراً لمروركما

هايم برضوى مرحباً بالأخ الغالي ، مرحباً بقناة المجد والمجد كله ، أحترم وأٌقدر وجهة نظركما ، وبناء عليها قلت في نفسي لو أقيمت الصفوف خارج المسجد لسهل على المتأخرين إدراك الركوع أكثر من تأخير الصفوف إلي مؤخرة المسجد!
ولو نزح المبكرون إلي الصفوف الأمامية ريثما تقام الصلاة لجاء من بعدهم وحجزها عليهم وعندما تقام الصلاة سيضطرون للرجوع للصف الثاني !! وقد حاولت أن أتصور هذه الفكرة فلم أستطع.




شكراً لك أخي تربوي على تفضلك بالإطلاع والتعليق على هذه المشاركة ، أما التي رأيت بأنها كبيرة لعلها تتناهي في الصغر بعدما تقرأ ما عندي.

يقولون بالمثال يتضح البرهان ، لو أن تربوياً لاحظ على طالب بدر منه موقف غير صحيح ، أستوجب أن ينبهه عليه ، فإن تنبيهه هذا اتجه نحو السلوك كسلوك غير مرضِ ولم يتجه نحو الطالب كونه طالباً ، و لو عدت لكلامي لوجدت فهو يري ، أي الفعل (الرأي : تأخير الصفوف)لا الفاعل ( الإمام : الإنسان المسلم )، وقصة الصحابي في السيرة النبوية الذي طبق بحقه حد الجلد خير دليل على ما أقول.

ومن ناحية ( الفعل ) الذي هو الخروج من الباب الأمامي ، دعنا أخي تربوي 10 من فلان وعلان ، تعال لخير البشر الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن له باب يخرج منه يميز نفسه ، فيعدم الإمام بهذا الفعل مقابلة المصلين والسلام والتحدث معهم وهو أولى من في المسجد بتفقد أحوال جماعة مسجده والسؤال عن الغائب وكم من الآثار النفسية - مما لا تخفى على كل تربوي - سيودعها نفوسهم ، ( ما يخص موضوعنا ) أن الناس لا تجد مكاناً لتخرج منه والإمام ما أن يسلم يتوجه صوب الباب ومعه اثنين أو ثلاثة من صحبة ويخرج ولا يشعر بما يشعر به المصلين من تضايق المكان أو حرارة الجو وهذا الذي أكتبه هو من واقع المشاهدة! وهي مشاهدة محدودة وليست ظاهرة ولكنها يخشى أن تكون!
هذا ما كان في مغزى كلامي في الجملة التي رأيت أنها كبيرة وهي جداً عادية وقد لزمت صلب الموضوع ولم تخرج عنه.

وإنني أسأل الله لأئمتنا وشيوخنا أن يوفقهم الله لكل خير وأن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى في الجنة ولي مواضيع كثر في المنتدى ذكرت شيوخنا الأفاضل بما هم أهله. ولم ولن أخرق بعون الله أو ألوث ما أكتبه بالتعرض أو عدم الاحترام والتقدير لأئمتنا الذين يرشدونا إلي طريق الصواب.[/align]