[align=center] ما يستوقفنا بعد سرد هذه المعلومات العلمية، ليجعلنا نتساءل أي فلقة أو فص من الدماغ له النصيب الأكبر في المعالجة والاستعمال البيولوجي في تعليمنا، إن كان على مستوى المنهج أو المقررات الدراسية أو طرق التدريس أو من قبل المعلمين أو توجيهات المشرفين التربويين، أو حتى ما تعوَّد عليه أولياء الأمور، والطلاب؟.
سيكون الناتج بالتأكيد لصالح الفص الأيسر الذي يعالج أغلب معلومات التعليم في تعليمنا، أما الجانب الأيمن فيندر أن يتعلم طلابنا بالنغمة أو باستخدام الخيال أو الأبعاد الثلاثية أو الألوان،[/align]



[align=center]أستاذي الفاضل ( المعلم )

شكراً على طرح هذا الموضوع الجميل القيم وأسأل الله لك الفردوس الأعلى من الجنة وأن ينفع العاملين في مجال التعليم بهذا المقال[/align]