الحمدلله على سلامة الكابتن ساهر موسى طحلاوي وألف لا بأس عليه...

وماهي غريبة على ابناء هذا البلد الوفاء والزيارة وحرارة اللقاء...

وربنا إن شاء الله يديم المحبة بيننا..

كل الشكر والتقدير لك أستاذنا أبو رامي على هذه التغطية الجميلة بالصور..

ونتمنى الصحة والعافية والعمر المديد له ولكل محبيه...

تحياتي لك...