أخي عواد الجهني

كان ابن الصحراء مثالا رائعا للانسان التي تتمثل فيه فطرة الله التي فطر الناس عليها ثقافته امتدادا لثقافات الاباء والاجداد ياتيه القاصي والداني لاتفريق بين الديانات ولا هذا رجل وهذه امراة يسال ويجيب بما يعرف يرشده يقدم له الطعام والمسكن والملبس ووسيلة التنقل دون مقابل ضيف الله هو ضيفنا

بعض الناس مادخل مجلسه ضيف منذ أن تزوج حتى أدخل إبنه المدرسه
يظن أن الضيف يخسره
شكرا أخي عواد