هذا دليل على أن الهيئة الملكية ليست مصانع ومواسير وأدخنة

وتريلات محملة بالمنتوجات والأسمدة ولكنها نشاط اجتماعي وثقافي

وندوات واستضافات لأبرز الأدباء وسمعت أن الحلقة القادمة

لأحد الشخصيات الينبعاوية إن شاء الله يكون ،، منصور عبد الغفار

فهو شخصية لها وزنها ويمكن الاستفادة من خبرته ونشاطه

شكرا للهيئة ولرجالها ممن تجري الثقافة والأدب في دمائهم

ولاشك أن دعم مديرها العام ومحافظ ينبع له دور في

استمرار هذا النشاط وتطويره .