شكرا يا أبا سفيان على هذا التحقيق
أول مرة أعرف العمد جميعا ومقرهم ومساعديهم
ربنا يوفقهم جميعا لما فيه مصلحة المواطنين
لكن أين أبو مريودة وأبو دنقر ؟
ورأيي الشخصي أن تكون مقرات العمد في أحيائهم فذلك أدعى لارتباط المواطنين بهم وتعرفهم عليهم وتوسيع دورهم للمشاركة في حل المشكلات التي تعترض المواطنين وتحتاج إلى حلها الأحياء بدلا من هذا الوضع الذي يجعل منهم مجرد موظفين ملتزمين بمواعيد دوام ثابتة ومؤدين لأدوار وظيفية روتينية .. ليس هذا هو دور العمد الذي ألفناه حين كان العمدة هو كبير الحي الذي يلجأ إليه كلما حدثت ملمة أو أحتيج إلى مشورة أو سعي في صلح .. هذا هو العمدة الذي نريده