شكرا أبو رامي ولا يمكن لمسؤول في المجحالس الينبعاوية يمر على
مكان أو مصلحة حكومية أو جهة خدمية أو حتى شارع من الشوارع ويلاحظ
امرا ما إلا يكون مبادرا كي يوصل ذلك لأهلها واربابها وهذا ما لاحظه أستاذنا أحمد بن ظاهر
وصاغ ملاحظته بطريقة الفنان والإنسان تخيلوا لو الذي لاحظ هذه الملاحظة مثلا العنيني
ولا يزعل مني أبو ثامر فهو يحب الصراحة والوضوح لكنه لا يتوفق في ابراز ما بداخله بعقله ولكن بعاطفته
فيدبش الكلام دبشا كصخرة حطها السيل من أعلا الجبل وحتى لا أخرج عن الموضوع أشكر أستاذنا أبو رامي
على ما أبداه وأشكر المبدع صاحب الزهور المهندس حامد بن سبيه وهذا منهج المجالس المفيد زليس التهجم على عباد الله كما نرى ونسمع في بعض الصحف والمواقع
المفضلات