لماذا تدعي قيادة حرس الحدود بأن الشكوى من مجهول وهي تعلم تماماَ من صاحب الشكوى والذي تقدم بعدة شكاوي لمركز الشرم وزود القيادة بصورة منها وذلك في 27/7/1426هـ . ومن ثم تقدم بشكوى اخرى لقائد حرس الحدود بالمنطقة وقام بمقابلته شخصياَ وكذلك مقابلة قائد المراكز الشمالية وتم التحقيق في الموضوع. واحيلت الشكوى بعد ذلك لمدير شرطة المنطقة وفوجيء صاحب الدعوى بأن شكواه لم ترفق ضمن ملف القضية وانما حولت الدعوى من حرس الحدود لصالح الفرد.

إذا كان الفرد كما يدعي حرس الحدود قائم بعمله على الوجه المطلوب فما هو مصير البلاغات التي قدمت لمركز الشرم حول السرقات التي تمت في مرسى القريشي الذي يشرف عليه مركز الشرم.

هل من حق فرد حرس الحدود تهديد العوائل وإجبارهم على النزول من القوارب ( قارب المدعي ) دون وجه حق حيث جميع اوراقه رسميه ومصرح له بممارسة المهنة.

القريب في هذا الموضوع أن صاحب الدعوى عندما وجد باب المسجد مكسور ابلغ المركز بالشرم وابلغوه بأنهم على علم بذلك ،فقام بالاتصال على قائد المراكز الشمالية بالنيابة وابلغ بهذه الإجابة ( خلي العسكري يكسر ونحن نصلح ) . وتم إصلاحه بالفعل إلا أن الموقف تكرر مرة أخرى وراجع قائد المراكز الشمالية ووأعده ببحث الموضوع ومعالجته ولكن لم يتم أي شيء من ذلك وقام بإصلاحه على حسابه الخاص.
إلا أنه تكررهذا الموقف للمرة الثالثة في 12/10/ 1426هـ . حيث كسر باب المسجد ولا يزال على حاله.


[align=center]تم إغلاق الموضوع بعد أن استنفذ الوقت وأخذ حقه من الأخذ والرد
ونرجو عدم إعادة طرحه مرة أخرى
إدارة المنتدى
[/align]