الأخ أبو رامي شكرًا لغيرتك وموقفك البطولي
ولابد بعد إذنك أن أبين بعض الحقائق
لا صحة لما ذكره حرس الحدود
وهذه عادة المسئولين لدينا في قلب الحقائق
وما زال المسجد يحطم حتى يومنا هذا الموافق الثلاثاء
12 / 10 /1426 هـ
وما أتي من وزارة الداخيلة هو ضرورة تسليم الرجل ألأوراق وتم استدعاؤه وتسليمة الأوراق والسماح له بنزول البحر
كما أن ضابط مركز الشرم قد نبه على الأفراد بمضايقة الرجل بأي أسلوب كان عن أمره وأمر قائد المراكز الشمالية حسب ما أفاد الرجل نفسه