السؤال السادس والأخير من مسابقة أمننا استقرارنا

[أبو رامي]

مسابقة
(أمننا استقرارنا)
بإشراف وتنفيذ مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجالية بمحافظة ينبع



تهدف لترسيخ مفهوم الأمن، وأن الأمن
سبب استقرار الحياة وسعادة المواطنين




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



السؤال السادس والأخير:




أمن الوطن مسؤولية الجميع لأنه وطن الجميع وبلاد الحرمين الشريفين ومنبع الإسلام ومهبط الوحي وقبلة المسلمين والعبث بأمنها لا يقتصر ضرره على المواطنيين السعوديين بل يضر بالعالم الاسلامي كله. وقد حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم من نزع يد الطاعة والخروج على ولاة الامور في عدة أحاديث أذكر واحدا منها ؟

[البندر]

وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، قلت يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر قال " نعم "‏.‏ قلت هل وراء ذلك الشر خير قال ‏"‏ نعم ‏"‏ ‏.‏ قلت فهل وراء ذلك الخير شر قال ‏"‏ نعم ‏"‏ ‏.‏ قلت كيف، قال ‏"‏ يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداى ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ‏"‏ ‏.‏ قال قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك قال ‏"‏ تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع ‏

[البندر]

من نزع يداً من طاعة لم يكن له يوم البعث حجة.. رواه أحمد وابن أبي عاصم في السنن

[البندر]

قال صلى الله عليه وسلم مَن كَرِه من أميره شيئا فليصبر ، فإنه مَن خَرج من السلطان شِبْرًا مَات ميتة جاهلية . رواه البخاري ومسلم .

[رومـا]

الأدلة حديث حذيفة الطويل، وفيه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ( تلزم جماعة المسلمين، وإمامهم، قلت: يا رسول الله، فإن لم يكن لهم جماعة، ولا إمام، قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض على أصل شجرة، حتى يأتيك الموت، وأنت على ذلك ) .

لك الشكر

وأدام الله الأمن والأمان في بلاد الحرمين

[المعلم]

إذا كنا نحن مسلمين مؤمنين بربنا تبارك وتعالى فما حكم نزع يد الطاعة من الحاكم الجواب يأتيك من محمد عليه الصلاة والسلام حيث يقول عليه الصلاة والسلام بقوله ( وإذا رأيتم من ولا تكم شيئا تكرهونه ، فاكرهوا عمله ، ولا تنزعوا يدا من طاعة ) رواه مسلم وفي الحديث الآخر ( من نزع يدا من طاعة فلا حجة له يوم القيامة ومن مات مفارقا للجماعة فقد مات ميتة جاهلية ) رواه الإمام أحمد وصححه أحمد شاكر . فهل بعد حديث محمد صلى الله عليه وسلم حديث وهل بعد بيانه بيان

وروى مسلم في الصحيح في باب ( فيمن خلع يداً من طاعة وفارق الجماعة )

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( من خرج عن الطاعة , وفارق الجماعة , فمات فميتته جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعوا لعصبة

أوينصر عصبة فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولاينحاش عن مؤمنها , ولايفي لذي عهد عهده , فليس مني ولست منه )) رواه أحمد (2/296) ومسلم (1848)

[أديب الشبكشي]

( وإذا رأيتم من ولا تكم شيئا تكرهونه ، فاكرهوا عمله ، ولا تنزعوا يدا من طاعة ) رواه مسلم

[ينبع غرامي]

قال صلى الله عليه وسلم مَن كَرِه من أميره شيئا فليصبر ، فإنه مَن خَرج من السلطان شِبْرًا مَات ميتة جاهلية . رواه البخاري ومسلم .

[دايم السعد]

روى مسلم في الصحيح في باب
( فيمن خلع يداً من طاعة وفارق الجماعة )

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( من خرج عن الطاعة , وفارق الجماعة , فمات فميتته جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعوا لعصبة أوينصر عصبة فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولاينحاش عن مؤمنها , ولايفي لذي عهد عهده , فليس مني ولست منه )) . رواه أحمد (2/296) ومسلم (1848)

[دايم السعد]

وروى مسلم في الصحيح في باب ( فيمن خلع يداً من طاعة وفارق الجماعة )

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( من خرج عن الطاعة , وفارق الجماعة , فمات فميتته جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعوا لعصبة

أوينصر عصبة فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولاينحاش عن مؤمنها , ولايفي لذي عهد عهده , فليس مني ولست منه )) رواه أحمد (2/296) ومسلم (1848)

[الشرق الأدنى]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
((من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن عصاه فقد عصاني))
أخرجه البخاري ومسلم

[المتحري الصغير]

[frame="9 80"]وروى مسلم في الصحيح في باب ( فيمن خلع يداً من طاعة وفارق الجماعة )

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( من خرج عن الطاعة , وفارق الجماعة , فمات فميتته جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعوا لعصبة

أوينصر عصبة فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولاينحاش عن مؤمنها , ولايفي لذي عهد عهده , فليس مني ولست منه )) رواه أحمد (2/296) ومسلم (1848) [/frame]