الأخ الناخوذة ... استأذنك في إعادة كتابة هذه المشاركة الجميلة ....
هذا اللحن دار في مجلس العمده ابراهيم ابو عيسى يوم الاثنين ليلة الثلاثاء 2/2/1423
تقابل فيه محمد جميل الريفي وفيصل الاحمدي من جهة وعايش الدميخي ومحمد راضي المرواني من جهة ..
[poet font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
محمد جميل و فيصل الاحمدي
القلب في إيدين نهابه=عليه سوو مكر وإخداع
خلوه ماسور في إنشابه=وسط الشرك مالقي مفزاع
عايش الدميخي و محمد راضي
ميول قلبك لاحبابه=جاه النداء واستجاب وطاع
لاتلوم قلبك فمانابه=والمشتري لا اشترىماباع
محمد الريفي و فيصل الاحمدي
قلبي عظيم الاساء صابه=ولازال عندي امل ماضاع
لكنهم قفلو بابه=خلوه في طوعهم ينصاع
عايش الدميخي و محمد راضي
الود مذكور في اكتابه=ماهو لاهل الهوى خضاع
مهما تلاقي من ارهابه=نتيجته والحصيل ابداع
محمد الريفي و فيصل الاحمدي
القلب قلبي وانا ادرابه=اللي مكالي من الاوجاع
كنت انتظر تبحث اسبابه=وتشوف له فالطريق اشراع
عايش الدميخي و محمد راضي
مدام ماجاه ترضابه=وانتو عنه قاصرين الباع
ِمقدم على الود ماهابه=راضي بوضعه من الاوضاع
محمد الريفي و فيصل الاحمدي
عيد النظر فالذي جابه=ولهل المعاني عقول وساع
ماشفتلي حل وانجابه=قلبي رهين الشرك لساع
عايش الدميخي و محمد راضي
ساومتك القيل فابوابه=واوفيتك الكيل صاع بصاع
وانته السبب جنب تنحابه=ان ماتضح مالكو مطلاع
محمد الريفي و فيصل الاحمدي
وضحت الاسباب في اخطابه=انته وغيرك لنا سماع
كان الامل فيك تعنابه=ماتتركه في شكل واصراع
عايش الدميخي و محمد راضي
اهملت قلبك في مطلابه=اللي معك يبحت الاطماع
ومن عامل الود بادابه=يكسب رضا الود بالاجماع
محمد الريفي و فيصل الاحمدي
لوكان قلبي تمغرابه=ارضابه الود مهما لاع
ضميت صوتك لحرابه=ماهو مع اللي معه في انزاع
عايش الدميخي و محمد راضي
قلبك تولاه سلابه=اللي في بحر الغرام ابثاع
اصبح رهينه في محرابه=لو تقنعه يصعب الاقناع
محمد الريفي و فيصل الاحمدي
للقلب حراب واغدابه=مسقيه سم الغرام انواع
ماشاف له حل يقدابه=يجعل دماس الليالي اشعاع
عايش الدميخي و محمد راضي
لارسل الود نجابه=واجتاز حاجز من الاظلاع
يستيسر القلب جذابه=بسلوب متناسق الابداع
[/poet]
لماذا أراك في كل شئ ..
كأنك في الأرض كل البشر ..
كأنك درب بغير انتهاء ..
وأني خلقت لهذا السفر ..:
المفضلات