الأخ أبو رامي
الكسرة التي تقول مادام دعواي في دعواك هي لعواد الزليباني والرد من شاعر حضرمي جرت بينه وبين عواد قصة لا مجال لذكرها ولم يذكر عواد اسمه عند رواية القصة لأصحابه في بدر وجميع شعراء بدر ومن عاصرواعواد منهم علي راشديؤكدون أن المشتكى لعواد والردمن الحضرمي وكانت حين انتدب عواد لليث للعمل مؤقتا في لاسلكي الليث
وهذا للتصحيح لك وللأخ محمد جميل الريفي وقد قال عواد رحمه الله وقتها:لم أسمع في حياتي ردا بمثل قوة ردالحضرمي
هذاللتوضيح مع جل التقدير والإحترام لكما.