[mark=33FF00]في أول حديث لمنتدى سعودي[/mark]

يتحدث للمجالس الينبعاوية

[mark=000000]درست في مدرسة الشاطئ بينبع وللأستاذ أحمد دغيليب رحمه فضل علي [/mark]

[mark=FFFF99]مجسماتي تتوافق مع الشرع الحنيف وأمشي على فتوى سمعتها من الشيخ محمد صالح بن عثيمين [/mark]

أنا مؤذن في الحرم النبوي الشريف

[mark=00FF00]لدي مجسمات ولوحات في لبنان والإمارات والبحرين وقطر وغيرها[/mark]



فنان تشكيلي يحترف الإبداع ويتشهى الجمال فيقدمه عذبا سائغا لكل عين عاشقة للبهاء وكل روح تواقة للفن الرفيع .. تتحول الحجارة الصماء بين يديه إلى عوالم من الأحاسيس وكتل من المشاعر بدأ حياته رساما بارعا وانتهى نحاتا عالميا انتشرت منحوتاته ومجسماته في كل الأصقاع في المدينة المنورة و جدة و ينبع والبحرين ولبنان ودبي والمنامة وأينما يممت وجهك تجد له أعمالا فنية أو مجسمات جمالية استطاع من خلالها أن يخط له اسما في سجل المبدعين وأن يجعل لبلده حضورا فاعلا في معظم الملتقيات الفنية .
هذا الفنان لا يعيش في روما أو البندقية أو أشبيلية أو غيرها من عواصم الفن ، إنه يعيش بين ظهرانينا هنا في ينبع ولكن ما يمارسه من فن تجاوز الحدود وأهلّه لأن يحظى بلقاء الملوك والرؤساء ويقبل على معارضه كبار الشخصيات ليكون سفيرا للفن والجمال في المملكة العربية السعودية ذلكم هو الفنان التشكيلي الكبير نبيل هاشم نجدي الذي استطعنا أن نقتحم عليه خلوته وننتزعه من فنه ونقتطع من وقته الثمين عدة سويعات لنقدم لكم أول لقاء يجريه منتدى سعودي مع هذا الفنان العالمي
وعندما دلفت بوابة منزله بصحبة الأستاذ ناجي قروان الذي نسق ورتب لهذا اللقاء الجميل جزاه الله خيرا ذهلت من الكم الهائل من روائع التحف المتمثلة في المنحوتات الخشبية والبرونزية والصخرية والخزفية واللوحات الفنية وكأنك تتجول في متحف عالمي ، سعدت بلقائه الجميل وترحيبه الحار وعيني لم تتوقف عن مصافحة هذه النفائس وعقلي يسترجع مقولة أذكر أنني قرأتها لأحد النقاد ذات يوم ( نبيل فنان نبيل اسما وعملا )
فبادرته قائلا هل سمعت بهذه العبارة .. ومن قائلها ؟

تابع اللقاء بالضغط هنا