معاناة على مر سنوات عديدة مع الصلاة في مشهد العيد وذلك لاتساخ ارضيته وهي بطبيعة الحال سبخ ايضا على مدى العام وابوابه مفتوحة تدخل فيه القطط والكلاب الضالة وعند صلاة العيد يتم فرش الجزء الذي اما م اعين المسؤلين ويبقى الناس في حيرة بين اداء الصلاة واتساخ ملابسهم نومل هذا العام ان يكون الوضع مختلفا وهذا مطلب كونه محل تقام فيه شعيرة العيد ويلتقي فيه المسلمون فالله الله بالمبادرة مبكرا لديكم عمالة منتشرة في الشوارع حضورها في المساجد وقت الصلاة غيروا هذه المنهجية دعوهم يحللون رواتبهم ما يمارسونه هدر وفساد والسكوت عنهم جريمة