التسنيدة 3
نشكر القائمين ونطالبهم بالمزيد والجديد .
اعتقد ان هذه التظاهرة الجماهيرية تحتاج للكثير من التطوير بل نقول هناك الكثير والكثير من الافكار الجديدة التي يجب استغلالها وتحسين وتعدد انشطة التسنيدة .ولنا بالجنادرية ورالي حائل مثال يقتدى به .
تكرار الصور او النسخ دليل على الشيخوخة المبكرة والنهاية معروفة , نعم نحن لا نطالب في استمرارية التسنيدة فقط وانما خروجها من المحلية والمناطقية وتلك والله فرصة الرجال القادرين على وضع بصماتهم في اعمال سوف تخلد ذكرهم . تسنيدة 3 سبقها احتفالية سوق الليل في ينبع البحر وهذا امر طيب وهام ان يدخل في نشاط التسنيدة
اذكران(تسنيدة2)وفي الحفل الختامي في ينبع النخل ظهرت فكرة السوق الشعبي (قرية المبارك ) .
للاسف التسنيدة ناقصة بسبب اهمال الطرف المسند اليه القوم (ينبع النخل ) كنا نامل ان تدرج ينبع النخل بحكم هي المكان المقصود للتسنيدة مثل اقامة السوق الشعبي بسوق السويق حيث من الواجب اعطاء ينبع النخل حصة في ميراثها ما يمنع ان تكون ايام التسنيدة اربعة ايام او خمسة يوم في سوق الليل ويوم في سوق الجابرية ويوم في سوق السويق ويوم للمارثون .مثل هذا الحراك والذي لااعتقد انه يحتاج تكلفة كبيرة لاقامته .
التسنيدة في اللغة :
السَّنَدُ: ما ارتَفَعَ من الأَرض في قُبُل الجبل أَو الوادي، والجمع أَسْنادٌ، لا يُكَسَّر على غير ذلك.
وكلُّ شيءٍ أَسندتَ إِليه شيئاً، فهو مُسْنَد.
وقد سنَدَ إِلى الشيءِ يَسْنُدُ سُنوداً واستَنَدَ وتسانَد وأَسْنَد وأَسنَدَ غيرَه.
ويقال: سانَدته إِلى الشيء فهو يتَسانَدُ إِليه أَي أَسنَدتُه إِليه؛ قال أَبو زيد: سانَدُوه، حتى إِذا لم يَرَوْه شُدَّ أَجلادُه على التسنيد وما يُسْنَدُ إِليه يُسَمَّى مِسْنَداً، وجمعه المَسانِدُ. الجوهري: السَّنَدُ ما قابلك من الجبل وعلا عن السفح.والسَّنَدُ سنود القوم في الجبل.