هل يتحدث الروافض بإسمنا نحن أهل الإسلام؟










والله يشهد إنهم لكاذبون












أليسوا هم من إستدعى اليهود إلى لبنان قبل أكثر من عشرين عاما لإخراج الفلسطينيين منها؟












أليسواهم من خطط ودبر ونفذ عملية إقتحام مخيمات صبرا وشاتيلا وفعل بأهلها الأفاعيل؟












أليسواهم في أفغانستان من عمل طابوراخامسا للشيوعيين الروس أثناء معركة الجهاد الأولى, ومع الصليبيين الأمريكيين في معركة الجهاد الثانية ضد طالبان؟












أليسواهم من ذبح أهل السنة في إيران وشنقوهم على أعمدة الكهرباء وهدموا مساجدهم ؟












أليسواهم من أتى بالأمريكيين إلى العراق ليعينوهم على إقامة دولة طابور خامس لهم في منطقتنا؟












أليسواهم من نحر حجاج بيت الله في يوم النحر في منتصف الثمانينات الميلادية؟












أليسواهم إستخدم مكائن "الدريل" في حفر أجساد أهل السنة في العراق؟












أليسواهم في إيران من وقف مع البرتغاليين لمحاربة الدولة العثمانية, وطعنها من الخلف؟












أليسواهم من أدخل التتار إلى بلاد الإسلام لكي يذبحوننا ذبح الشاة؟












التاريخ يشهد إنا لصادقون.











هؤلاء الرافضةالشياطين لو تمكنوا من أي بلاد للسنة فيها وجود, لما كان لبطشهم فيهم حدود!!!












قتّالون بكل الوسائل











وغشّاشون بكل الحيل











عملاء لكل محارب للأسلام












لادين يردعهم











ولا أخلاق تمنعهم












لا شرف











ولا مرؤة











ولا قيم











ولا مباديء











سوى أحقاد تتراكم في صدورهم المريضة وعقولهم النخرة.












لهذا فلينحرهم بنو صهيون من الوريد إلى الوريد ,











فلن نسكب عليهم الدموع,











ولن نرتدي لأجلهم الدروع,











ولن نرفعدفاعا عنهم السيوف












لإن سنة الله سبحانه وتعالى أن يضرب الظالمين بالظالمين.












أللهم أضرب " الرافضة اليهود" بــ"اليهودالرافضة".













وهنا دعوة لإهل السنة في لبنان أن يجمعواصفوفهم , ويحدّوا مخالبهم, ويدافعوا عن أعراضهم وبلادهم وأن لا يثقوا بهولاءالروافض, فقد غدروا بــ"عقيل , والحسين , وآل محمد" صلى الله عليه وسلم, كما غدروابــ"علي بن أبي طالب "رضي الله عنه. فكيف يؤمن شرّهم بعد ذلك.