إدارة الهيئة الملكية لمشروع ينبع في عقدها الرابع من عمرها المديد . هذه الإدارة كان لها الفضل بعد الله ووصول مدينتنا الصناعية لهذا المستوى الراقئ من التخطيط والعمارة .
ولكي لا أطيل دعونا ندخل صلب الموضوع : مبنى إدارة مشروع ينبع .
هذا المبنى المؤقت والذي يشكل مكاتب جميع الإدارات مازال هو نفسه لم يتبدل او يتغير صالة وسقف (المصيبة كل ما شاهدت المواسير المعلقة بالسقف والمستخدمة على ما أظن للتكييف أقول الله يعين الموظفين كيف يشعرون بالأمان والمصائب فوق رؤوسهم ) لكن لما عُرف عن موظفي الهيئة من عمل جاد ومثابرة لأوقت لديهم حتى للنظر للأعلى يمكن بعضهم لو تسأله تعرف لون السقف يمكن يقول لك لا اعرفه لأنني لا اذكر أن نظرت للأعلى .
أما آن لإدارة الهيئة الملكية وهي من هي صاحبة العمل والإبداع أن نشاهد مبنى يغنيها عن ذاك المكان المؤقت و يليق ومكانتها الرائدة ؟
نرجو ان نشاهد يوما احد المعالم المميزة للمدينة الصناعية يشار له (مجمع الإدارة العامة للهيئة الملكية مشروع ينبع )