أو
شددوا الرقابة بالجولات التفتيشية على المراكز الخاصة مع اعادة طلب الفجص في مركز اخر لعدد من العمالة يتم اختيارهم عشوائيا .بنسبة 1% ليعرف أصحاب المراكز الخاصة بأن هناك رقابة عليهم وأن هذا الإجراء سوف يفضح تلاعبهم ويعرضهم للمحاكمة في حالة عدم المطابقة ومن الأفضل أن يعاد الفحص في المستشفى العام .
وتردد في الايام الاخيرة ان احد المستوصفات في ينبع يظهر النتيجة خلال 24 ساعة او 48 ساعة بينما ان بعض التحاليل لا تظهر نتائجها الا بعد ثلاثة ايام وبعضها خمسة ايام وهذا يعني ان النتائج حبر على ورق .

فمراكز فحص العمالةالوافدة تتحول إلى سوق سوداءورغبة الربح توديانبمصداقيتها .
احببت ان احذركم من مغبة التهاون والتجاوز في مختبرات الدم من قبل العاملين فيها مبينا فكل خطأ او تواطأ قد يكلف الشيء الكثير في المجتمع ، هو أشبه بالتفاحة الفاسدة التي قد يتعفن بسببها صندوق التفاح كاملا.
فمطاعمنا واسواق الخضروات والسمك واللحوم اصبحت في ايديهم
فهل من منقذ