مع توارد الأخبار المتواترة بقرب هطول أمطار غزيرة جدا - بإذن الله تعالى - على ينبع هذا اليوم الاثنين يضع الجميع يده على قلبه بسبب الحالة المتردية للبنية التحتية التي أهملها المسؤولون في ينبع سنين طويلة حتى غدت الأمطار الخفيفة تدمر الشوارع وتقطع الطرق أياما طويلة .

ومايقلقني أكثر هو غياب الاستعدادات لدى الجهات المسؤولة من دفاع مدني وبلدية وغيرها .. فقد كان من الأجدر - ولو من باب تطمين الناس - الإعلان عن اجتماع موحد ووضع خطة طوارئ . لكن الله المستعان .

اللهم احفظ ينبع وأهلها من كل سوء . اللهم سقيا رحمة لاسقيا عذاب ولاهدم ولاغرق يارحمن يارحيم .