من واقع تجربة (أعزائي) ... أرسل رسالة تهنئة بالعيد لقريبك او صاحبك الذي جافيته أو خاصمته لسبب ما ... فأثرها الايجابي عند متلقيها لايمكن وصفه ... ولو ألحقت الرسالة باتصال فقد أجهزت عليه بكرمك وحلمك.

قال تعالى" أدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميموَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"

وعيدكم مبارك