الحلقة السادسة من حملة المجالس الينبعاوية ـ قمائم .. قمائم .. قمائم في كل مكان

[مراسل المجالس]

الظاهرة الواضحة للعيان في هذه المحافظة أن حاويات القمامة مملؤة دائما في أي لحظة من ليل أو نهار وأن أكثرها تنوء بما تحمله فتقذف بالزائد منه إلى خارجها وقد يعود السبب إلى أن عمال التفريغ لا يقومون بعملهم إلا في الساعة الرابعة فجرا من كل ليلة وهو وقت لا يتناسب مع كبر حجم المدينة وكثافة السكان ومقدار ما يلقون من مهملات والحل هو أن يزاد عدد مرات التفريغ مرتين أو ثلاث في اليوم .. ما المانع ؟ أو أن يخصص مراقب يتعهد هذه الحاويات ويتكلف بتفريغها أولا بأول حسب امتلائها أو إن لم يتيسر ذلك وضع رقم مخصص لكل حاوية و رقم هاتف عليها يستطيع المواطن أن يخبر بواسطته المسؤول أن الحاوية ممتلئة

[المعلم]

من أخذ الأجرة حاسبه الله على العمل

[أبو سفيان]

فيبما يخص الأسواق لو كانت هناك محاسبة لما تجرأ كل عامل أو صاحب محل


برمي المخلفات كيفما اتفق في زوايا المكان ،، فقط مرة واحدة سجلوا عليه مخالفة


بإغلاق المحل يوما واحدا وسوف تتعدل الأمور ويصلح الحال


ولكن الفساد مستشري مع الأسف الشديد ولا رقيب أو حسيب .

[العنيني]

نعم نبصم على العشرة انه اذا للفساد عاصمة قربما تكون ينبع وان لم يحالفهاالحظ كعاصمة فهي ميناء وذلك بموافقة ومباركة منا