ما أجمل أن يكون المؤمن عفيف النفس ، يتحرى الأمانة في التعامل مع المال ، فذلك أساس كل بركة ، روى البخاري عن عروة البارقي أن النبي – صلى الله عليه وسلم – أعطاه دينارا ليشتري له به شاة ، فاشترى به شاتين ، فباع إحداها بدينار فرجع إلى النبي بدينار وشاة ، فدعا له بالبركة في بيعه "

إن شأن المؤمن مع نعمة الله ، هو الشكر ، ها هو سليمان حين آتاه الله ملكا لم يؤته أحدا من قبله ، سجد وشكر وقال :" رب أوزعني ان أشكر نعمتك التي انعمت علىّ وعلى والدي ّ وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك...


قراءة المزيد


أكثر...