هذه قصيدة رأئعة للأستاذ المبدع أحمد بن عبدالفتاح بن أحمد المغربي بعنوان ,,, في حياتي ,,, لقد قال لي الأستاذ المغربي أن هذه القصيدة وغيرها من القصائد لا يكتبها من نهج الخيال وانما قصص يأخذها من أصحابها ويترجمها كقصيدة وهذه واحده منها ومن قرائتها تجد أن صاحب القصة وجد المعاناه من حبيبته أتمنى أن تحوز هذه القصيدة اعجاب واستحسان الجميع باذن الله تعالى وأترككم من هنا من عاشق هذا الفن الراقي معها ,,,,,,,,


,, في حياتي ,,

فــــــي حــــــياتـــــي أنـــــت
أنــــت مـوعـــــــــــــــد فيـــــــــــــــــها
لــــها حـــــــــــــــق فـــــــــــــــيك
ان شئـــــــــت أمــــــــــــلا تحيـــــــــــــــيها
لكــــــــــــــــــــن أمـــــــــــــــري شــــــــــــــــــــــك
يحــــــــــيرنـــــــــــــي لــــــيالـــــــــــــي أعانــــــــــــــــيها
امـــــا تكـــــــــــــون لـــــــــــــــي
أو تكـــــــــــــــون فتنـــــــــــــتي ألاقـــــــــــــيها
ستبكــــــــــــي علـــــــــــى نفســــــــــــــــي
ان ابتعــــــــــــــــدت تشــــــــــــــــــتاق أمانــــــــــــــيها
قــــــــــــــــد أراك ماضــــــــــــــــــــي
أكـــــــتفـــــــــــــــي عبـــــــــــــــرة أداريـــــــــــــها
وما الحــــــــــــــــزن اللـــــــــــــــى لحظـــــــــــــــــــــــــة
سكـــــــــــــــــن الأمــــــــــــــــــــــس تــــــــــــــيها
لأنــــــــــــــــــي مـــــــــــــــــــــنك جـــــــــــــــــــــــــــــــراح
مشاعـــــــــــــــــــــري صعــــــــــــــــــــــب أداويـــــــــــــــــــــــها
ان تكـــــــــــــــــــــــون جناحــــــــــــــــي
أصــــــــــــــف الطـــــــــــــــــــيور أغـانــــــــــــــــيها
ان تكــــــــــــــــون شـواطـــــــــــــــئي
أنــــــت المـــــــــــــــــوج أيــن مراســــــــــــــــــــــــــيها