لقد طرحت تقريراً مصوراً في هذا الصرح الشامخ وكان بتاريخ : 14/06/2008م بعنوان
نداء عاجل إلى سعادة محافظ ينبع للتدخل في هذا الاستهتار
وكنت أناشد فيه سعادة محافظ ينبع أن يوقف مشروع بناء المدرسةالابتدائية الأولى والمتوسطة الرابعة بينبع والتي اعيد بنائها بحديد تأكل من كثر الصدى
وقد عقبت الأخت نقطة حبر على موضوعي بتقرير أخر مصور في تاريخ : 21/08/2008م وكان بعنوان
إلى أين وصل موضوع المدرسة يا رجال ينبع
وأوضحت فيه أنه لم يتم إيقاف المشروع من قبل المحافظة ولا من قبل إدارة تعليم البنات
كل ذلك لم يهز في محافظ ينبع ولا في ادارة تعليم البنات بينبع شي وضربوا بكل التقارير والصور وردود أفعال أهالي ينبع عرض الحائط وأكملوا مشروع المدرسة
وقد بدأ التدريس فيها بتاريخ : 27/03/1431هـ الموافق : 12/03/2010م .
والأن وبعد عامين ظهرت ما كان في الحسبان وبدأت التصدعات تظهر على المبنى وبدأت تظهر التشققات والشروخ على المبنى وهبوط الأرضيات
وتقوم إدارة التعليم بكل بساطة بطرح مناقصة لترميم مبنى المدرسة الابتدائية الأولى والمتوسطة الرابعة بينبع والذي لم يتجاوز السنتين والنصف من تاريخ بنائه
لا أطيل عليكم وأضع لكم الصور كي تتحدث عن نفسها ..........


صور المناقصة المطروحة من قبل إدارة التربية والتعليم







لنقف مع أخر بند من بنود المناقصة ونقرأة بتمعن






صور لأرضيات المبنى من الداخل بعد مرور عامين من إنشائه



كما هو ملاحظ هبوط في ارضيات الممرات و دورات المياة أعزكم الله















سقوط ساتر المدرسة






تصدع في جدران الفصول









إنفصال الاعمده قائم السلم ( الدرج ) بسبب ردائة الحديد المستعمل