أخي أبا سفيان
السلام عليكم ورحمة الله
لطفك وذوقك الرقيق شجعني أن أردف هذا الاختيار
هذه قصيدة من الشعر المغنى للشاعر ( الحسن بن علي بن جابر الهبل ) المعروف بالهبل بعنوان ( مالي وللغيد[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/9.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
لولا ضنى جسدي والمدمع الجاري=ما كنتُ أُظهر للواشين أسراري
ياهاجرين بلا ذنب ولا سبب=عطفا، ولو بخيال في الدجى ساري
لا تمنعوا طيفكم من أن يمر بنا=فما على عبرات الطيف من عار
سلوا اللواحظ هل عند القلوب لها=ثأر 00 فهنّ يردن الأخذ بالثار؟
وما لها تسلب الألباب إن نظرت= كأنّ في كل لحظ بيت خمّار!!
مالي وللغيد ما زالت لواحظها=تسطو بكل رقيق الحد بتّار
يا نائما عن سهادي لا بليت بما=أبليت قلبيَ من شوقٍ وتذكار
[/poet]
هذا وللحديث بقية
أبا سفيان انظر للبيت الخامس 000 وتأمل التشبيه الجميل 00 وكذلك مابعده وقبله 0
تحياتي
اختيارات رائعة أخي أسير الغرام القصيدة الأولى والثانية زدنا من مثل هذه الروائع 0 تقبل تحيات أخيك / الجهني
المفضلات