*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
سلام مثل النسيم يطب
في ديار تبقى محبتها
لمحت لي عين ساعة غلب
و استأسرتني بنظرتها
كيف العمل يستحيل القرب
و دايم على البال صورتها
و ياما سمعنا حكاية حب
نفس البدايه نهايتها
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
سلام مثل النسيم يطب
في ديار تبقى محبتها
لمحت لي عين ساعة غلب
و استأسرتني بنظرتها
كيف العمل يستحيل القرب
و دايم على البال صورتها
و ياما سمعنا حكاية حب
نفس البدايه نهايتها
وليد عبدالرحمن خلف عايش الفران" أبو عبدالرحمن "
المفضلات