الى متى ؟؟؟؟
أسئلة متكررة هي واقع الحال في محافظة ينبع يستحيل إزالتها في ظل الصمت المطبق أو كما يقال لاصار راع المال راض وش عاد قل للغرابي يأبر الغرس كله ولعلنا لن ولم نقدر على حصرها لانها تراكمات تجذرت يصعب القضاء عليها إلا بحزم لا هوادة فيه وهي متعلقة في جهات عدة ربما نظرة المتابع ارتفعت للقمة وهي لاتدرك خلل القاعدة ولعل للبلدية وإهمالها النصيب الأكبر وهذا الاهمال شجع الناس على العبث في الشوارع فكل منزل أقام صاحبه مطبات بشكل عشوائي تجاوزت في شارع واحد الألف مطب ناهيك عن مياه المجاري وأكوام النفايات زد على ذلك تجاوز المقاولين واصحاب المعدات بتكسير الارصفة الجوازات نريد من مديرها ان ينزل للميدان ويشاهد الألوف من العمالة تغص فيها الشوارع غياب للمرور والاكتفاء بتوزيع المخالفات حتى عند البيوت الشرطة تتمركز عند بعض الشوارع اما الام لهذه المرافق فتتحكم فيها بعض الاّراء التي همها تغييب الحقيقة عن المسؤول وهم مجموعة عرفت وذاع لها صيت صداه باق الى يومنا الغريب ان كل مسؤول يختار قمم الرجال الا هنا الاختيار عشوائي وهنا يبرز المرء من جليسه نحن فقط نمجد زرنا مناطق عدة نعتقد ان لها تاريخ متناسين اننا التاريخ بعينه فيض من غيض ادرك ان من ضدي اليوم كثر لكن غدا ترجح الكفة
السكوت في بعض المواضع حكمة
المفضلات