نداء أبعثه لكل مسؤول ...

إلى كل رجل يحب ينبع ...

إلى كل غيور على بلده ووطنه ...

ينبع ضاعت ...

تاهت ملامحها ..

شوهت مناظرها ...

خربت شوارعها ...

إلى متى السكوت ؟؟؟؟

أبواب رجال دولتنا مفتوحة ...

أخبروهم : أن ينبع ضاعت بين التخبط والعشوائية والمصلحة الشخصية ...

فقط تذكروا : أن أبناؤنا يئنون من الحفر .. من المستنقعات .. ولايعرفون التعبير

من قضى على الحدائق ؟؟

أليس من حقنا أن نعيش بأمان .. ورفاهية ...