[ALIGN=CENTER]لا تزال بلادنا موطن الخير ، ولا يزال قادتنا في مقام القدوة
وهم السباقون دوما لتقديم الأيادي البيضاء
والأعمال الخيرة لكل محتاج إليها
وقد تأثرت كثيرا بالموقف الإنساني الذي قدمه أمير الإنسانية عبد الله بن عبد العزيز آل سعود في التكفل بفصل التوأمتين البولنديتين أولقا وداريا ، وتغطية تكاليف العملية على حسابه الخاص في المركز الطبي بمدينة الملك عبد العزيز ، وقد أدخل الفرحة على أم هاتين الطفلتين ، واستحوذ على إعجاب كل من تابع الحدث في مشارق الأرض ومغاربها بما يدلل على مكانة المملكة العربية السعودية طبيا ونجاح أبنائها في هذا المجال ، وقد زاد التأُر بهذه المكرمات الجليلة عندما سمعت بتبنيه حملة التبرعات لصالح ضحايا الزلازل بما يعم بخيره البشرية جمعاء .
حفظ الله لنا الأمير المحبوب وجميع قادتنا المخلصين ، وقد جاد التأثر بهذه الأبيات
[/ALIGN]
[poet font="Simplified Arabic,6,white,bold,normal" bkcolor="green" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
يا مدور الإنسانيه وين = أبغاك ساعه مع التلفاز
تلقى خبر كافل الإثنين = توأم تكلف لهم بجهاز
القصد معروف للقارين = جيما على سين ما يعتاز
فالموقف اللي يسر العين = سجل لهم يا التاريخ إنجاز
وما أنسى خبر للتبرع زين = ما هو على طايفه منحاز
لمساعدة ناس منكوبين = يعم كل الذي معتاز
[/poet]
[ALIGN=CENTER]أخوكم / أبو عاطف[/ALIGN]