يوم التسنيدة ارى انه مجال خصب للكثيرة من الخدمات وتجربتها . خاصة ونحن في مدينة صناعية تضم الكثير من المصانع البتروكيماوية ومصافي البترول .صحيح نعلم ان لدينا اجهزة متطورة في مكافحة الحوادث والكوارث لو حدثت لاسمح الله ولكن لايمنع ان نتدرب على اسوء الاحتمالات .
من هذا اقترح ان يكون يوم التسنيدة يوماً للهلال الاحمر حيث اقترح ان يتولى الهلال الاحمر عملية الطوارئ وتجربتها من خلال مرافقة المشاركين على طريق التسنيدة حيث تشارك المستشفيات العامة مثل مستشفى ينبع العام ومستشفى الهيئة وشركة ارامكو السعودية وفرع الحرس الوطني وفرع وزارة الدفاع وادارة الهيئة الملكية في تأمين سيارات الاسعاف توزع على مربعات على طول الطريق تتحرك كل سيارة بعد مغادرة اخر متسابق من مربعها لتكون سيارة اسعاف متحركة بجوار المتسابقين .
ولايمنع ان تكون خطة الطوارئ تحت اشراف المحافظة بالتنسيق مع الشئون الصحية .
والقصد من الاقتراح ان يستفاد من الامكانيات الكبيرة في حالة توحدها وجمعها تحت مظلة واحدة تحسبا لاي طارئ لاسمح الله علما ان التدريب دائما يكون على اسوء الاحتمالات .