حديقة ( سابك) التي أهدتها الشركة لمحافظة ينبع وافتتحت قبل شهر تقريبا ؛؛ زرتها اليوم لمشاهدة ما طالها من تشويه بيد بعض الجهلة من الشباب ممن لا يحسنون صنعا ولا يكادون يفقهون قولا ..
الحديقة مليئة بالزوار وأغلبهم من غير السعوديين وإلى جانب ما سبق أن كتبه الإخوة هنا من ملاحظات
وإهمال فقد رأيت الحديقة اليوم لا رقيب ولا حسيب ولا وجود لأي حارس أو شخص مسؤول من البلدية أو من الشركة إن كانت ما زالت في عهدتها ورعايتها ولم تسلمها بعد لبلدية ينبع ..
جميع الجلسات الخرسانية مشوهة بالكتابات وشخاميط العاشقين
لا يوجد مكان في موقع مناسب لأداء الصلاة فاضطررنا لإقامة صلاة المغرب في وسط النجيلة والمارة والنساء والأطفال من حولنا .
الدراجات تمر بين الجالسين والأطفال يلعبون الكرة في وسط الحديقة ، وكثير من الناس ينقصهم الوعي وتنقصهم التوجيهات ولا توجد لوحات توجيهية أو تحذيرية .

وهذه بعض الصور التي التقطتها مغرب ثاني أيام عيد الأضحى /1428هـ




هل هذا الممر يصلح للدراجات








براءة الأطفال وانسجامهم